كوسوفا.. الحزن الدفين
تسلط الحلقة الضوء على كوسوفا التي احتلتها صربيا مع بداية الحرب البلقانية عام 1912 ومعاناتها من قهر الاحتلال.
تسلط الحلقة الضوء على كوسوفا التي احتلتها صربيا مع بداية الحرب البلقانية عام 1912 ومعاناتها من قهر الاحتلال.
حكايات الأجداد والأحفاد عما اتبعوه من وسائل لحفظ دينهم وخصوصا ما عرف بالحجرات وهي أقبية كان يلجأ الأب إليها لتحفيظ ابنه القرآن في سرية كاملة. الحكايات يحكيها ناس بسطاء من طاجيكستان وأوزبكستان.
في شوارع المدينة لا ترى إلا قلة الحيلة، وقهر الرجال، ولما باتت هذه الحال قرروا شد الرحال، هرب الناس من المدينة، ركب الناس في السفينة ثم بكت السماء. رحل جلهم ولكن ليس إلى ما كان إليه المرتجى وكان المنتهى.
الدورادو يا لها من عجب، سحر وجمال وعجب، ياقوت ومرجان وسبحان من وهب، الدورادو مقصد الغرباء، من كل مكان يأتون، أما سكانهم الأصليون فأمرهم غريب وحالهم له العجب، كونوا على الموعد لنحكي الحكاية من البداية.
ما قصة النفق الذي حفره المسلمون تحت مطار سراييفو أثناء الحصار الصربي لمدينتهم, الذي استمر أربع سنوات؟ وكيف أنقذ المدينة من الموت؟ وماذا يقول المشاركون في الحفر والذين مروا من خلاله من العجزة والأطفال؟.