“ليس من السهل أن تكون فلسطينيا”، ليس في عالم كهذا، فمهما تعددت جوازات السفر التي تحمل، وتنوعت توجهاتك السياسية وانتماءاتك الحزبية، تبقى فلسطينياً للنهاية، لن ينظر إليك كمواطن مكتمل الهوية.

“ليس من السهل أن تكون فلسطينيا”، ليس في عالم كهذا، فمهما تعددت جوازات السفر التي تحمل، وتنوعت توجهاتك السياسية وانتماءاتك الحزبية، تبقى فلسطينياً للنهاية، لن ينظر إليك كمواطن مكتمل الهوية.
لم أشأ أن أغادر، أين أذهب بطفلين وثالث في أحشائي؟ كيف سأتمكن من عبور الحدود بحمل ثقيل كهذا؟ لم أغادر الطيبة يوماً ولا أعرف غير درعا وطناً.