بينما كان شقرون يلوح باختراعه لعل عيون مسؤولي البلاد تستيقظ، كانت عيون دول أخرى تترصد به، وها هي فرنسا تقدم 308 مليون دولار لعبد الله من أجل بيعه اختراعه.

بينما كان شقرون يلوح باختراعه لعل عيون مسؤولي البلاد تستيقظ، كانت عيون دول أخرى تترصد به، وها هي فرنسا تقدم 308 مليون دولار لعبد الله من أجل بيعه اختراعه.
لم نعد سوى مستهلكين عاجزين عن الإنتاج، لا ننتج غير الكسل والخمول.. نستهلك حتى الأسلحة التي ندافع بها عن أنفسنا. والنكتة أن من يحدد قوتنا هو من يبيع لنا الأسلحة.