على ما يبدو سيتكرر مشهد جر صحافيين إلى المحاكم وإلى السجون لأنهم أدوا واجبهم المهني. ولا مبالغة في هذا إذا ما نظرنا إلى واقع الصحافة في المغرب!
الجديد من الكاتب
تدفق المحتوى
منذ الطفولة، كانت الرحلة إلى غرناطة حلما غاليا. بدأت روحيا منذ درس التاريخ الأول عن حكم الدولتين المغربيتين المرابطية والموحدية للأندلس، وعندما كبرت وصرت قادرة على السفر، حققت حلمي.
اعتماد.. لها النصيب من اسمها.. تعتمد عليها وسلام هي، لها الأيادي البيضاء، ولها حضن الأم وقلبها، ولها الأكناف الضاوية، وما تبشّر به ريح المطر من غيث. ولي نعمتها
تراكم الصعوبات التعليمية خلال السنوات الأولى للتعليم، يخلف آثارا سلبية على التطور المعرفي للتلميذ طيلة مساره الدراسي، تؤثر بشكل سلبي على إنتاجيته خلال شبابه
تمسي مغمورا وتصبح مشهورا، والعكس، بقدرة السوشيال ميديا أو وسائل التواصل الاجتماعي. لا تعود أنت نفسك قبل الشهرة أو بعدها، ويتحمل الأمر الوجهين الإيجابي والسلبي
هذا القبول بما نحن عليه، بعدم اكتمالنا، بسيرورة نحت الحياة فينا، هو ما يغيرنا لنصبح أفضل لا الخوف من عواقب الخطأ والذنب أو من تهديدات العقاب. إنه التجمّل بأخطائنا..
المغرب ليس بلدا فقيرا، لكنه بمسؤولين نخر الفساد أرواحهم، وجشعهم يحوّله إلى استثناء يبنى على تجاهل الأرقام التي تتقهقر بنا إلى أسفل قائمة محاربة الفساد والنمو الاقتصادي
محمود درويش الذي دوّر حداثة العرب، وخلق جيلا يحبّ بذائقته العالية في الكلمات، كان لا يستطيع أن يحافظ على علاقة، أو أقله لا يضمن استمراريتها.
كنت هنا في تركيا، وشهدت محاولة الإنقلاب الفاشلة واختبرت الخوف والفرح والقلق والانتظار والالتباس والحذر ومشاعرا كثيرة، لكن أهم ما اختبرته وكنت شاهدة عليه هو الدرس التركي الشعبي.