الراهبة سيمونا برامبيلا.. "المرأة الأولى" في الفاتيكان
سيمونا برامبيلا راهبة إيطالية ولدت يوم 27 مارس/آذار 1965 بمدينة مونزا. شغلت منصب أستاذة محاضرة في معهد كونسولاتا الرهباني عام 2002. وانتخبت عام 2011 رئيسة للراهبات المبشرات التابعات للمعهد.

سيمونا برامبيلا راهبة إيطالية ولدت يوم 27 مارس/آذار 1965 بمدينة مونزا. شغلت منصب أستاذة محاضرة في معهد كونسولاتا الرهباني عام 2002. وانتخبت عام 2011 رئيسة للراهبات المبشرات التابعات للمعهد.
نشرت صحيفة فايننشال تايمز البريطانية تقريرا عن طقوس اختيار بابا الفاتيكان تحدثت فيه عن صراعات دنيوية على السلطة في طقوس خالصة على غرار أفلام هوليود السينمائية.
تصاعد دخان أبيض من مدخنة كنيسة السيستين في الفاتيكان اليوم الخميس، ودقت أجراس كنيسة القديس بطرس معلنة انتخاب الكرادلة الكاردينال الأميركي بريفوست بابا جديدا للفاتيكان وسيحمل اسم “ليو 14”
تتجه أنظار الكاثوليك والمهتمين من غيرهم للمدخنة المقامة فوق كنيسة السيستين في الفاتيكان حيث يجتمع الكرادلة المكلفين بانتخاب البابا الجديد لليوم الثاني على التوالي في إطار مجمع منفتح على كل الاحتمالات.
بدأ الكرادلة الكاثوليك بعد ظهر الأربعاء أعمال المجمع المغلق في كنيسة السيستين في الفاتيكان لاختيار خلف للبابا الراحل فرانسيس في سرية تامة.
السيستين كنيسة بالفاتيكان بنيت أواخر القرن الـ15 الميلادي، وسميت باسم البابا سيستوس الرابع. يُحفظ فيها جثمان البابا إذا توفي إلى أن تنظم الجنازة الرسمية لتشييعه، كما تشهد مراحل انتخاب خليفة له.
تبرع رئيس دولة الفاتيكان الراحل البابا فرانشيسكو قبل وفاته في 21 أبريل/نيسان الماضي بإحدى سياراته المعروفة باسم “البابا موبيل”، لاستخدامها من أجل تلبية احتياجات الأطفال المرضى في قطاع غزة.
ذكرت صحيفة فيزغلياد الروسية أنه قبل بدء مسار اختيار بابا جديد للفاتيكان، تبنّى الرئيس الأميركي دونالد ترامب دورا شبيها بدور البابا، في حين حاول الرئيس الفرنسي التأثير على مجريات التصويت.
اجتمع الرئيس دونالد ترامب والرئيس فولوديمير زيلينسكي في الفاتيكان تحت قباب كنيسة القديس بطرس الفخمة، في لقاء اعتُبر من أبرز لحظات الدبلوماسية العالمية في السنوات الأخيرة، وفق تقرير نشرته صحيفة تلغراف.
قالت صحيفة لوبوان إن ثروة الفاتيكان تقدر بمليارات اليوروهات، وذلك ما يبدو جليا لكل من زار متاحفها وكاتدرائية القديس بطرس، ولكن عجز الميزانية العامة يتراكم فيها عاما بعد عام رغم ذلك.
شهدت جنازة البابا فرانشيسكو حضورا كبيرا من العامة ورجال الدين والساسة وأكثر من 50 من قادة العالم الذين وصلوا لتوديع الرجل الذي يقول محبوه إنه كان رجل سلام.