قال وزير خارجية الصومال أحمد معلم فقي “اتفقنا على أن الحكومة الصومالية هي الجهة الوحيدة المخولة في إبرام اتفاقيات قانونية مع الدول، كما حددنا أن مسألة الوصول إلى مياه الصومال ستكون فقط لأغراض تجارية”.
قال الرئيس الصومالي حسن شيخ محمود إن انضمام بلاده إلى مجلس الأمن الدولي كعضو غير دائم يُعدّ بمثابة “دفعة قوية للحراك الدبلوماسي بعد سنوات من الغياب”.
ناقش وزير الدفاع الصومالي ونظيرته الإثيوبية التعاون الدفاعي وقضايا الأمن الإقليمي بين البلدين، في حين أعلنت أديس أبابا أنها تريد دعم القوة الجديدة للاتحاد الأفريقي في الصومال.
نزح نحو 200 ألف صومالي من مناطقهم هربا من الجفاف، وأطلقت السلطات نداء عاجلا لتوفير الدعم لنحو 6 ملايين شخص بينهم 3.2 ملايين يواجهون أوضاعا مأساوية نتيجة نقص حاد في الغذاء والمياه والخدمات الأساسية.