هل تواصل كندا دعم أوكرانيا رغم أزماتها الاقتصادية؟
ترتفع أصوات المواطنين في كندا المنتقدة لاستمرار حكومتهم في تقديم الدعم المالي والعسكري لأوكرانيا، معبرين عن قلقهم المتزايد إزاء أولويات الإنفاق الحكومي التي تأتي على حساب الاحتياجات الداخلية الملحة.

ترتفع أصوات المواطنين في كندا المنتقدة لاستمرار حكومتهم في تقديم الدعم المالي والعسكري لأوكرانيا، معبرين عن قلقهم المتزايد إزاء أولويات الإنفاق الحكومي التي تأتي على حساب الاحتياجات الداخلية الملحة.
بالرغم من النظر لكندا كبلد اقتصادي جذّاب فإن الوافدين إليها للعمل خاصة العرب يواجهون صعوبات بالغة، كاللغة والخبرة، رغم شهاداتهم العلمية. مما أدى لتصاعد الهجرة العكسية لأكثر من 106 آلاف في 2024.
تعقَد قمة قادة مجموعة السبع في ظل تصاعد التوترات الجيوسياسية، لاسيما بين إيران وإسرائيل، مما يجعل القمة محط أنظار دولية بالنظر إلى الملفات الشائكة التي يتوقع أن تناقشها.
في كندا تنطلق قمة أعمال مؤتمر مجموعة الدول السبع، وتأتي في ظل وضع عالمي صعب، وتواجه المجموعة وفق مراقبين انتقادات متصاعدة نظرا للفجوة الكبيرة بين ما تتعهد به وما تنفذه فعليًا، ورغم ذلك تحشد كندا لها.
وصف محللون تحدثوا لبرنامج “مسار الأحداث” العقوبات التي فرضتها دول أوروبية على وزيرين إسرائيليين بأنها خطوة مهمة وإن جاءت متأخرة، وتوقعوا أن تكون لها تداعيات خطيرة وقد تعزز عزلة إسرائيل دوليا.
واصل فيلم “ليلو أند ستيتش”، النسخة الحية من فيلم الرسوم المتحركة الكلاسيكي الذي أنتجته “ديزني” عام 2002، تصدُّره شباك التذاكر في أميركا الشمالية للأسبوع الثالث محققا إيرادات قدرها 32.5 مليون دولار.
أعلن رئيس الوزراء الكندي مارك كارني أن قمة قادة مجموعة الدول السبع المقرر عقدها بمقاطعة ألبرتا يوم الأحد المقبل ستناقش سبل تعزيز الاقتصادات القوية، وتحقيق السلام العادل في مناطق الصراع وتعزيز الأمن.
لم يكن يدُر في خلد سكان مدينة بوينت روبرتس الأميركية -التي تقع على الحدود بين الولايات المتحدة وكندا-، أنهم سيدفعون ثمن الحرب التجارية التي شنها الرئيس دونالد ترامب بعد عودته إلى البيت الأبيض بأيام.
واصل فيلم “ليلو أند ستيتش”، النسخة الحية من فيلم الرسوم المتحركة الذي طرحته “ديزني” عام 2002، تصدره شباك التذاكر في أميركا الشمالية للأسبوع الثاني على التوالي محققاً 63 مليون دولار خلال نهاية الأسبوع.
طالب الرئيس الأميركي كندا بدفع 61 مليار دولار للانضمام لمنظومة الدفاع الصاروخي “القبة الذهبية”، أو أن تتخلى عن سيادتها وتصبح جزءا من الولايات المتحدة، وهو ما شكل استفزازا لكندا وتحديا كبيرا لاقتصادها.
اتجهت حكومات آسيا وأوروبا إلى تقليص إصدار الديون السيادية المقومة بالدولار بفارق كبير عن المعتاد، مع تفضيل الإصدارات بالعملات المحلية تجنبا للتعرض لتداعيات ارتفاع عوائد السندات الأميركية وتقلب العملة.