لا يعرف السنغاليون الإسلام إلا من خلال التصوف ولا يرون عنه بديلا، حتى وإن حاولت التيارات الإسلامية الأخرى إيجاد موطئ قدم لها، إلا أنه يبقى تحت سقف الصوفية وفي دائرتها المهيمنة على الدين والمال والناس.
قال المفكر السنغالي الدكتور محمد سعيد باه إن معركة الطوفان -مهما كانت نتيجتها المباشرة- هي بداية النهاية لأخطر حلم غربي في شطر قلب العالم الإسلامي بزرع جسم مسرطن فيه، وإنها بداية تحطيم وعد بلفور.
بعد انقضاء 20 يوما من شهر ديسمبر/كانون الأول 2001، أغمض شاعر “الزنوجة” عينيه إلى الأبد، وفاضت تلك الروح التي طالما عدّها المؤرخون ملهما متألقا لفكر الزنوجة، ولانعتاق الإنسان الأفريقي.
قال رئيس الوزراء السنغالي للتلفزيون الوطني، الاثنين، إن السنغال شكّلت لجنة من خبراء في القطاع القانوني والضريبي والطاقة لمراجعة عقود النفط والغاز، والعمل على إعادة توازنها بما يخدم المصلحة الوطنية.