في غزة، لم تعد الطفولة تعني اللعب، ولا البراءة تعني الأمان. فهنا، تنمو الأجساد الصغيرة تحت القصف، وتتشكل الذاكرة بين ركام البيوت وصفوف النزوح الطويلة. وجوه الأطفال تروي ما لا تُظهره العناوين العاجلة.
“الهاتف المحمول وسيلة للتواصل”.. انتهت النكتة!
“الخبر الجيد أننا لحسن الحظ وصلنا إلى القاع، الخبر السيئ أنهم يحفرون لنا قاعا أعمق”.
لا تقلق.. هم يعرفون مصلحتك أكثر منك.
أرواحنا مسجونة داخل أسوار حياة افتراضية.. فمتى نتحرر؟!
الخوف قد يصنع نظامًا قويا محكمًا، لكن هل يصنع مواطنين أقوياء؟
ربما كان الوطن أوسع من وجودنا.. لكن إذا ضاق بنا، حملناه في القلب ورحلنا!
نحن لسنا سيئي الحظ.. هم من يسيئون التخطيط ونحن ندفع ثمن ذلك
قضية عادلة ومحامون سيئون.. تلك هي المعضلة!
المواطن العربي يقضي نصف عمره في طوابير الأوراق، والنصف الآخر في محاولة التعافي من آثارها!
“لا ضرر من وجود كثير من الأغبياء حولنا.. أما الغبي الواثق بنفسه فهذا مزعج وخطير جدا”.
ليس العيب أن يخدعوك مرة.. العيب أن يخدعوك في كل مرة.
موت العشرات خبر عادي.. لكن خدشًا في إصبع مشهور حدث جلل.. أهلًا بكم في بلادنا!
الأزمات غير الاعتيادية، تحتاج لحلول غير اعتيادية.. شكرًا لكل مسؤول مبدع.
