لو كانت هناك حكومة واحدة، ودولة مؤسسات في ليبيا.. ربما كانت قد تهيأت بالخطط اللازمة للطوارئ، تلافيا لتداعيات الكوارث الطبيعية، ولكان هناك سدود قوية لا تنهار أمام السيول.
محتوى رئيسي
يحذر الخبراء من أن العديد من دول العالم، خاصة في القارة الأوروبية مقبلة على شتاء قارس، نتيجة أزمة النفط العالمية بسبب الحرب الروسية الأوكرانية، وفي ظل هذا الوضع الصعب يبزغ سؤال: ما هي أبرد دول العالم؟
في ساحة الفناء بالمدينة القديمة بمراكش، تتلاقى أصوات الموسيقى الشعبية الصاخبة مع وهج الحرارة المرتفعة التي قد تصل إلى خمسين درجة مئوية، لكن ما أن تدخل بيوت المدينة القديمة حتى تشعر بالبرودة
تشهد فرنسا موجة حر كبيرة، إذ فاقت الحرارة في بعض مدنها 40 درجة. وشملت الموجة باريس ومدنا شمالية، كما شملت عدة دول أوروبية في أنحاء مختلفة من القارة.