تقول دراسة حديثة أجراها علماء من معهد “ماساتشوستس” للتكنولوجيا إنّ هطول الثلوج والأمطار الغزيرة تساهم بزيادة وقوع الزلازل حول العالم.

تقول دراسة حديثة أجراها علماء من معهد “ماساتشوستس” للتكنولوجيا إنّ هطول الثلوج والأمطار الغزيرة تساهم بزيادة وقوع الزلازل حول العالم.
يستمر وصول فرق البحث والإنقاذ إلى المغرب لتقديم المساعدات الإغاثية في المناطق المنكوبة. وكانت عدة دول قد أعربت عن تضامنها ووضع كافة إمكانياتها مع المملكة.
هل الفعل البشري قادر على التسبب بالزلازل فعلاً؟ هذا السؤال كثر طرحه مؤخرا على مواقع التواصل الاجتماعية بعد أن تعددت نظريات المؤامرة عن زلزال سوريا وتركيا.
لم تكد تمضي ساعات على الزلزال المدمر في تركيا وارتفاع أعداد الضحايا كل ساعة حتى كانت القراءات السياسية قد انطلقت ولو باحتشام للحديث عن الآثار السياسية لهذه الكارثة على المستقبل السياسي للرئيس أردوغان
الكثيرُ منّا يتابع مستجدات الزلزال المدمر في تركيا وسوريا لحظةً بلحظة، نتفاعل وننفعل مع الحدث، أحيانًا نحزن، وأخرى نغضب، ونادرًا ما نبتسم
أمام كثير من المشاهد والأصوات التي سمعها أطفالنا في كثير من الكوارث والمآسي آخرها زلزال تركيا وسوريا، تثور تساؤلات كثيرة، فماذا لو سألك طفلك: لماذا خلق الله الزلزال؟
دبلوماسية استثنائية تظهر في وقت الأزمات الإنسانية، كما هو الحال اليوم، إثر الزلزال المدمر، الذي ضرب جنوبي تركيا وشمالي سوريا
آلاف من الناس قضوا، أحياء سكنية، أسواق، جامعات، ومآذن عتيقة، تشهد على تاريخ عظيم.. أصبحت ركاما. بل مدن بأكملها صارت أثرا بعد عين أو تكاد
استقبل أهالي الشمال السوري شتاءهم القارص المعتاد، بزلزالٍ ضربَ ما تبقى من بنية تحتية بعد سنوات الثورة والحرب. وبينما تتجه العدسات والمساعدات إلى جنوبي تركيا؛ يبقى الشمال السوري منسيًا
لم يترك مسعود دوبا وعائلته منزلهم بسبب القصف على مدى سنوات في حي بستان الباشا على خط المواجهة في حلب بسوريا، لكن زلزال يوم الاثنين أجبره وعائلته على الخروج، دون أن يعلموا متى سيسمح لهم بالعودة.
ظلت بلدة التلول السورية المحاذية للحدود التركية بمنأى عن دمار الحرب في البلاد منذ 12 عاما، لكن هذه البلدة الصغيرة التي يفصلها نهر العاصي عن تركيا باتت شبه خالية بعد الزلزال المدمر والفيضان الذي تلاه.
لقي 24 شخصا على الأقل مصرعهم وأصيب نحو 800 آخرين بجروح جراء زلزال قوي في بحر إيجة، تسبب أيضا في سقوط مبان في مدن ومناطق عدة في تركيا واليونان اللتين عبرتا عن الاستعداد للتعاون لمواجهة آثار الكارثة.
أثارت هزتان أرضيتان ضربتا أمس بلدة شمال شرقي الجزائر الفزع بين السكان، بعد التسبب في انهيار مبان وتضرر أخرى دون تسجيل خسائر بشرية.
عثرت فرق الإنقاذ على عشر جثث جديدة عقب الزلزال القوي الذي ضرب ألبانيا فجر الثلاثاء، وخلف أيضا مئات الجرحى وأضرارا مادية. وقد تضاءلت الآمال في العثور على ناجين بين الأنقاض.