كان المستعمر واضحًا: إما أن تتحول هذه الدول إلى دول “وطنية حديثة” أو تفقد الحق في اعتبارها حضارة، بغض النظر عن تاريخها لآلاف السنين. ولأن الصين رفضت التحول الذي أراده الاستعمار، كان الرد شديدًا!

كان المستعمر واضحًا: إما أن تتحول هذه الدول إلى دول “وطنية حديثة” أو تفقد الحق في اعتبارها حضارة، بغض النظر عن تاريخها لآلاف السنين. ولأن الصين رفضت التحول الذي أراده الاستعمار، كان الرد شديدًا!
أصبح جيرالد دارمانان سياسيا يخدم مصلحته ويدعم نفوذه، ليتحول حفيد المسلم إلى أحد أشرس أعداء الإسلام والمسلمين في فرنسا، ولا يبدو أن مسيرته ستتوقف عند منصب وزير الداخلية.
رغم خضوع شعوب وأمم، فإن أمتنا ومنطقتنا ترفض الاستسلام، لا لكثير عُدة وعتاد بل لشيء وقر في قلبها. وقلبها هو المجتمع وروابطه ومؤسساته وجماعاته، لا الدولة التي صُنعت على عين الاستعمار الذي صنع إسرائيل.
أدانت محكمة أونتاريو العليا بكندا قاتل الأسرة المسلمة ناثانيال فيلتمان الذي يبلغ 22 عاما، بارتكاب 4 جرائم قتل من الدرجة الأولى، بالإضافة إلى الشروع في ارتكاب جريمة قتل خامسة.
أثار قرار السماح للمحجبات بالعمل في مدارس برلين، بعد حظر استمر 18 عاما بموجب قانون الحياد، ارتياحا بين المسلمين في ألمانيا. وكان منعهن من العمل في أماكن مختلفة تعده الجالية المسلمة تمييزا ضدها.
تضاعف عدد المسلمين في إسبانيا 10 مرات في العقود الثلاثة الماضية، كما قال أمين المفوضية الإسلامية في إسبانيا محمد أجانة الوافي، وينحدر معظمهم “من أصول مغاربية وباكستانية وسنغالية” بحسبه.
مع توافد مئات آلاف المهاجرين المسلمين إلى ألمانيا منذ عام 2016، طفت بعض المشاكل الاجتماعية على السطح، في مقدمتها مسائل دفن الموتى وتوزيع تركاتهم وفقا لتعاليم الشريعة الإسلامية.
في فرنسا لا تتوقف حملة ضد المسلمين حتى تبدأ أخرى، وهذه المرة تستهدف الحملة الأئمة بعد قرار أصدرته السلطات الفرنسية بطرد الإمام حسن إكويسن من الأراضي الفرنسية، وترحيله نحو بلاد أجداده المغرب
نعى ناشطون عبر منصات التواصل الاجتماعي في عدد من الدول العربية والأوروبية وفاة الشاب محمد الشريف مؤسس معهد المغرب لدراسة الإسلام في الغرب، أول أمس الخميس في دبي، وشارك كثيرون مآثره وأعماله.
مع أن ارتداء الأزياء التي تظهر “الانتماء الديني” أصبح محظورا في المدارس الثانوية في فرنسا منذ 2004، فإن هناك زيادة في العباءات التي ترتديها الفتيات، حتى إن بعض المديرين يتساءلون عن سبب انتشارها.
آسية بلحاج مهاجرة جزائرية في إيطاليا دفع بها نضالها لصالح المسلمات لمواجهة العنصريين، وانتهى بها المطاف بتنظيم أول وأكبر مسابقة جمال للمحجبات في أوروبا بشعار “ملكة بالحجاب.. كوني القدوة”.
عددهم تجاوز 7 ملايين مسلم فرنسي تقريبا، ومع ذلك هناك من يرى فيهم جاليات أجنبية وليسوا مواطنين يتمتعون بكل الحقوق ويؤدون كافة الواجبات، رغم أن هناك أجيالا كاملة منهم لم تعرف بلدا غير فرنسا
تكافح الصحفية والكاتبة السورية نور ملاح للوصول للبرلمان السويدي، لوضع حد للاضطهاد والعنصرية التي تعانيها الأقلية المسلمة، بعد أن اضطُرت للهجرة من موطنها الأم بسبب الظلم الواقع على عائلتها.
لا تكاد تمر أي حادثة عنف في أي دولة من دول العالم حتى يطفو على سطحها خطاب الكراهية الذي يستهدف المسلمين غالبا