نشرة الثامنة– نشرتكم

1111.. تكهنات تملأ المنصات الفلسطينية والعربية بعد تصريحات السنوار

“1111” رقم احتار بشأنه رواد منصات التواصل منذ أن كشف عنه رئيس حركة حماس بقطاع غزة يحيى السنوار في تصريح أثار ترقبا بعد أن طلب من الشعب الفلسطيني تذكر هذا الرقم جيدا، وتسجيله على المقاومة وحماس.

نشرة الثامنة- نشرتكم (2021/6/1) تابعت التفاعل على منصات التواصل الاجتماعي حول هذا التصريح، حيث تنوعت التوقعات بين أمل بصفقة تبادل أسرى جديدة، وبشرى للشعب الفلسطيني في غزة في ما يتعلق بسلاح المقاومة وتطويره لمواجهة الاحتلال الإسرائيلي أو ملف إعمار قطاع غزة.

ومن التفاعلات مع تصريحات السنوار تغريدة الباحث المهدي بوتمزين الذي كتب "#يحيى_السنوار يُدخل العالم في حالة تنبؤ جديدة بعد طرحه لهذا الرقم المشفر (1111) الذي قد يكون تاريخا محددا أو عدد الأسرى الذين ستطالب #حماس بالإفراج عنهم، أو صاروخا جديدا لم يسبق إدخاله للخدمة.. التكهنات كثيرة نظرا للتطور الحاصل في جهاز الاستخبارات (#وحدة_الظل) التابع للقسام".

وغردت الناشطة إيمان فريد "قال #السنوار تذكروا هذا الرقم جيدا (١١١١)

– هل هو عدد تبادل الأسرى في سجون الاحتلال؟

– هل يعني ١١+١١= ٢٢ يعني ٢٠٢٢، وهو العام اللي توقع فيه الشيخ بسام جرار زوال الكيان الصهيوني؟

– أم أنه صاروخ مداه ١١١١ كيلو؟

– أم يقصد به يوم ١١ في شهر ١١ القادم، لتكون بداية سقوط الكيان؟".

وكتب المدون عادل الحويطي في تغريدة "الإعلام العبري والكثير حللوا رقم 1111 الذي أطلقه القائد #يحيى_السنوار على أنه عدد الأسرى الذين تريدهم حماس مقابل 4 جنود صهاينة.. أنا مش داخل دماغي التحليل ده خالص، رقم 1111 له دلالة أعمق من ذلك بكثير.. هو لغز له بعد إستراتيجي لدى المقاومة".