في زمان الشاشات بمختلف أنواعها، يمكن أن ينقل مسلسل درامي ما تعجز عنه آلاف الكتب، وهو ما تجلى في عدد من الأعمال الدرامية التي أنتجتها المقاومة الفلسطينية خلال السنوات الماضية.

في زمان الشاشات بمختلف أنواعها، يمكن أن ينقل مسلسل درامي ما تعجز عنه آلاف الكتب، وهو ما تجلى في عدد من الأعمال الدرامية التي أنتجتها المقاومة الفلسطينية خلال السنوات الماضية.
ماذا لو اتخذ الفيلم الإسرائيلي “غولدا مائير” (Golda) عنوانا آخر، عنوانا من قبيل: “هزيمة يوم الغفران” أو “صدمة كيبور”؟ ربما كان ذلك ملائما أكثر وأحداث الفيلم.
يفلت بينوشيه في فيلم “الكونت (El Conde)” للمخرج بابلو لارين من أي محاكمة مثلما أفلت في الواقع، هذه الحصانة ضد العدالة تجعله خالدا كمصاص دماء.
نرى بمسلسل “سفاح الجيزة” تركيزا على الجمالية البصرية للصورة، لكنها جمالية لا تنتمي لشوارع القاهرة وأحيائها، بل تبدو وكأنها جمالية هوليوودية، تغازل في الأساس مقاطع التيك توك القصيرة وصور وسائل التواصل.
المأخذ الأهم على فيلم “فوي” يتمثل في ضعف مستوى الكتابة، خاصة في ما يتعلق برسم الشخصيات، الأمر الذي يتضح مع تصاعد الأحداث، إذ بدى أبطاله -مع مضي القصة- أشباحا باهتة دون عمق.
ينشب شجار تقليدي في فيلم “وش في وش” بين الزوجين داليا وشريف، الشجار الذي كان من الممكن أن ينتهي سريعا كغيره، لكن الصدفة وحدها تجعله يتطور ويكبر نتيجة تدخل أفراد العائلتين وأصدقائهما.
إلى جانب الاكتمال النادر لعناصره الفنية، يظهر لنا أن ما يصنع جاذبية مسلسل “ذا بير” ويتمم ألقه هو قدرة صانعيه أن يخلقوا من العمل داخل المطبخ مجازا عن الحياة.
عاشت حكاية أوبنهايمر مع نولان لسنوات حتى قرر أن يطلق لها العنان في فيلمه الثاني عشر معتمدا بشكل أساسي على سيرة أوبنهايمر المعنونة “بروميثيوس الأميركي: انتصار ومأساة جي روبرت أوبنهايمر”.
جاءت سلسلة “جون ويك” كي تصنع أسلوبا جديدا ومختلفا في عالم أفلام الحركة عما اعتادته هوليوود، بقصة بسيطة لكنها مشوقة، وبطل مميز أقرب لأبطال الأساطير، وصورة سينمائية غير مسبوقة.
تزايد استخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي في صناعة السينما بشكل كبير في السنوات الأخيرة.. فهل يمكن أن يأتي زمن نشاهد فيه أعمالا سينمائية مصنوعة بالكامل دون أي تدخل بشري؟
أتى الموسم السادس من بلاك ميرور -المكوّن من 5 حلقات- مختلفا بعض الشيء عن المواسم السابقة، وأغلب حلقاته بعيدة عن طرح المخاوف من عالم مستقبلي.. فما سر هذا الاختلاف؟
جمع بين النجاح النقدي والجماهيري، وتمكن من حصد أكثر من مئة جائزة من بينها 13 جائزة إيمي برايم تايم، و5 جوائز في الجولدن جلوب. وصنفه بعض النقاد واحدا من أفضل المسلسلات التلفزيونية على الإطلاق.
يواجه صناع السينما العرب حالة عامة من الركود لا يمكن فيها فصل الإبداع عن الواقع الاجتماعي والسياسي، وانعدام إمكانية التغيير بكل ما يؤدي إليه ذلك من شعور بالعجز المعطل للخيال.
حقق فيلم “Super Mario bros” المقتبس من اللعبة نجاحا غير مسبوق، رغم أنه مجرد فيلم بسيط، لا يحمل حبكة معقدة أو مبتكرة، فما السر خلف هذا النجاح الغريب؟