لم أعد أستطيع فهم نفسي، فأنا أعقد من أن أستطيع فَهمي، الأن من أنا ومن سأكون إن كنت هناك، لا يهم فأنا هو أنا الآن، ربما الأفضل لي البقاء هنا.

لم أعد أستطيع فهم نفسي، فأنا أعقد من أن أستطيع فَهمي، الأن من أنا ومن سأكون إن كنت هناك، لا يهم فأنا هو أنا الآن، ربما الأفضل لي البقاء هنا.
التغيير يبدأ بالتخلص من أفراد لا يجيدون سوى الإدانة بأشدِّ العبارات، واستبدالهم بأشخاص يدينون بأفعالهم لا بأقوالهم، متى سنخرج عمر وأبا بكر من الكتب وجعلهم واقعا حيا يسطر من جديد!