الشعب الصومالي مرّ بحروب أهلية ومعاناة مؤلمة، وهو الآن في طريقه للتعافي ولملمة الجراح والنهوض من جديد، فهل أيها الصومالي المغترب تركت ضميرك لتكون مصاص دماء في مجتمع مجروح أصلا؟
الجديد من الكاتب
تدفق المحتوى
غياب الوعي والثقافة لدى الأسرة، فالأسرة التى لا تتابع حياة أولادها وطرق تفكيرهم واهتماماتهم الشخصية، لا شك أن أولادها سيضيعون، وتكون النتيجة مالا تُحمُد عقباه.