كانَ درساً متأخراً علمّني أننّا لا نعرفُ الحياة ولم نعرفهَا إلا بأمهاتِنا، أصلاً أتخيّل لولاَ شرائعُ السّماء والعقائد كانت أمّهاتُنا قرآننَا وديننَا الذّي يهدينا للّه للفطرة للصّدق للحياة السعيدة.
الجديد من الكاتب
تدفق المحتوى
الإعلامي الذي لا يتحلى بالموضوعية وكثيرٍ من المصداقية، لا يخولٌ له أن يلبس عباءة الإعلامي المميز الذّي يحمل على عاتقه همّ الأمة ليحقق حديثَ الرّسول(كلكم راع وكلكم مسؤول عن رعيته)
يوسفيّات كلمةً دافئة تنقلُنا لآية قرآنيّة تقول: نحنّ نقصّ عليكَ أحسن القصص، هذه السورة القرآنية المفعمة بالحياةْ تأخذناَ بين أحضانِها تأملاً وتدبراً ونصحاً.