صَدم اللبناني شارعه برفع سقف الغضب والمطالب، ليخرج مجاهرا برفضه للسلطة بجميع رموزها وأحزابها، مسقطا بلسانه وشعاراته ومقابلاته المتلفزة قدسية العهد العوني، والهالة التي قدمت الرئيس عون مخلّصا للدولة اللبنانية.

صَدم اللبناني شارعه برفع سقف الغضب والمطالب، ليخرج مجاهرا برفضه للسلطة بجميع رموزها وأحزابها، مسقطا بلسانه وشعاراته ومقابلاته المتلفزة قدسية العهد العوني، والهالة التي قدمت الرئيس عون مخلّصا للدولة اللبنانية.
عديّ رجل مال وسلطة، لا يهوَ السهر بتفاصيله النمطية، فلعدي الكثير من الإضافات التي تتناسب مع شغفه لتجربة كل جديد، وتحويل الرتابة إلى شبق يملي رغبته في تحقيق المتعة والملذات.
كنت قبيل اندلاع الثورة على وعد من أختي أن نذهب في رحلة عائلية إلى سوريا، لكن شاء القدر أن تتحتّم زيارتي إليها كـ “سوريا المحررة” وليس سوريا الأسد”.
لو هُزم يوسف لهُزم الأقصى. ومهما تآمروا على هويته، يوماً سينتصر، لكن ليس عبر حكوماتنا، بل بعزيمة البارّين به، نحن الشعوب لم نقر ونعترف بإسرائيل كدولة، فلسطين ستعود لنا يوماً.