كان شاوشيسكو يظن أن الدوله ملكا له والحزب من خلفه يعيد تنصيبه مرارا وتكرارا إلها أوحدا وقائدا أبديا، لا يردعه هتاف الهاتفين ولا أوراق الدستور ولا معاناة الجوعى وهزال الفقراء.

كان شاوشيسكو يظن أن الدوله ملكا له والحزب من خلفه يعيد تنصيبه مرارا وتكرارا إلها أوحدا وقائدا أبديا، لا يردعه هتاف الهاتفين ولا أوراق الدستور ولا معاناة الجوعى وهزال الفقراء.