حينما دخل الكهف وجد نارا مشتعلة، وعثر في الجانب المقابل لها على صخرة تشبه الهرم. لكن العجيب أن صخرة الهرم تلك كانت موضوعة بشكل مقلوب.

حينما دخل الكهف وجد نارا مشتعلة، وعثر في الجانب المقابل لها على صخرة تشبه الهرم. لكن العجيب أن صخرة الهرم تلك كانت موضوعة بشكل مقلوب.
الحاجة إلى التقنية تزداد يوما بعد يوم، خصوصا في ظل تنافس الأمم في الوصول إلى تقنيات جديدة تسبق عن طريقها الأمم الأخرى في تحقيق الثروة أو السعادة.
لا تعمل الذاكرة مثل الكاميرا التي تصور جميع اللقطات وتحفظها كما هي على مدار سنوات طويلة، بل إن الأحداث تقع وتحفظ في الذاكرة، وقد تطرأ عليها تغييرات.
من جهة أنا ممتن جدا لعدم إلغاء المعرض للسنة الثانية على التوالي وللتنظيم الجيد للحدث في مدنية جديدة، لكن من جهة أخرى لم ترقني بعض التفاصيل.
لم أستطع منع نفسي من التفكير في قول مغربي شعبي “ما قدو فيل زادوه فيلة” والذي يعني تقريبا أن المصائب لا تأتي فُرادى.
المسؤولية مشتركة بين الجميع، فنحن جميعنا، ساهمنا بشكل أو بآخر في انتشار الجريمة. الأسرة المُهمِلة لأبنائها، والمدرسة التي تغيب فيها روح التربية، والإعلام الذي لا يمارس دوره التوعوي بشكل فعال.
يرتبط مفهوم الحرب في العديد من الأحيان، بمفهوم آخر ملازم له، وهو مفهوم السلم. وقد يبدو من الوهلة الأولى أن المفهومين لا ينفصلان عن بعضهما البعض.
يعتبر الإعلام بمثابة السلطة الرابعة، ويملك سلطة رمزية تمكن من خلالها من تغيير التاريخ في العديد من الأحيان، ويستطيع بسلطته الرمزية تلك أن يُغير الثقافات، ويساهم في تحرير العقول.
المشكل المغربي بالأساس هو مشكل عقليات، هو مشكل أشخاص يصرخون ضد الفساد، لكنهم لن يترددوا أبدًا في أخذ قطعة من كعكة الفساد الكبيرة إذاً حدث أن عُرضت عليهم يومًا ما.
أول ما يتبادر إلى المتابع المهتم بـ “الستاند أب كوميدي”، هو ظهور موجة شبابية جديدة على الساحة المغربية. هذه الموجة الشبابية أعطت روحًا جديدةً ونَفسًا متميزًا للساحة الكوميدية بالمغرب.