المتتبع للتطورات المتسارعة -في المملكة- الهادفة إلى تثبيت حكم ابن سلمان لا تخطئ عينُه التسرع في اتخاذ القرارات والنرجسية في بناء المواقف والاعتماد في كثير منها على مبدأ رد الفعل.

المتتبع للتطورات المتسارعة -في المملكة- الهادفة إلى تثبيت حكم ابن سلمان لا تخطئ عينُه التسرع في اتخاذ القرارات والنرجسية في بناء المواقف والاعتماد في كثير منها على مبدأ رد الفعل.
ربما تكون اتفاقية سوتشي بين أردوغان وبوتين آخر فصول الترويض الذي طال ثماني سنوات جهدت فيه الدول بوضع العصي بعجلات الثورة السورية حفاظاً على مصالح قومية أو رفضاً لتحرر الشعوب.
دأبت الحكومات العربية الهزيلة على استمداد شرعيتها من الدعم الأجنبي، فنراها تتدثر بعباءة هذه الدولة أو تلك، لا لتحمي شعوبها من تأثير الرأسمالية أو الشيوعية، وإنما لتحمي نفسها.