سبعُ سنوات مضت على نزيف الدم السُّوري في مواجهة الظلم والطُّغيان، خلال ثورة شعبية جمعت أكثر من تسعين بالمائة من الشعب السوري بمختلف طوائفه وانتماءاته.
الجديد من الكاتب
تدفق المحتوى
علينا ألا نلوم حماس ولو أخطأت، فهي لم ترسل مقاتليها لمؤازرة إيران في سوريا أو العراق، كما أنها لم تقدم دعماً لمجرمي الحرب، يجب اعتبار تصريحاتها أنها ناقوس الخطر الأخير.
مبارك انتصارك يا غوطة الشام، بالرغم من الإمكانيات البسيطة، فقد أرقت مضاجع الحرس الجمهوري والفرقة الرابعة وميليشيا الغيث وغيرها من المرتزقة والمأجورين، وخرج أبناؤها مرفوعي الرأس.