الحل في لبنان لا يكمن بإسقاط النظام لأنه لا يوجد أصلا نظام بمعنى الكلمة، بل الحل يكمن بتقوية الدولة وحصرية السلاح بيدها، بحيث يصبح كل فئات الشعب بلبنان متساوون بالقوة.
عمر حمود
العمل الفكري السياسي قادر على إنهاض الأمم وهزيمة الأعداء مهما بلغت قوتهم.
الجديد من الكاتب
تدفق المحتوى
مصطلحي “المدني” و”المدنية” المقصود بهما نقيض الديني والدينية، وهذا التوافق يوفر علينا كثيرا من الجهد والوقت، للدخول فمباشرة في عمق الأزمة الفكرية والتي تعبر عن المأزق الذي يعيشه العقل الإسلامي.