تشهد بورتسودان طقسا قاسيا وحرارة تجاوزت درجة 47 مئوية، ما تسبب بإلغاء رحلات جوية وتقييد الحركة، وأصدرت السلطات تحذيراتها وتجهزت فرق طوارئ وزارة الصحة لعلاج حالات الإجهاد الحراري وضربات الشمس.

تشهد بورتسودان طقسا قاسيا وحرارة تجاوزت درجة 47 مئوية، ما تسبب بإلغاء رحلات جوية وتقييد الحركة، وأصدرت السلطات تحذيراتها وتجهزت فرق طوارئ وزارة الصحة لعلاج حالات الإجهاد الحراري وضربات الشمس.
تتصاعد تداعيات هجوم المُسيرات على عدد من المواقع الحيوية بمدينة بورتسودان، على الحياة اليومية في المدينة، وسط مخاوف من أزمة وقود وغاز طهي وانعكاسات مباشرة على أسعار السلع والخدمات.
استهدفت طائرات مسيّرة المستودعات الإستراتيجية بمدينة بورتسودان بولاية البحر الأحمر، وكانت قد استهدفت في يومها الأول المطار وقاعدة عثمان دقنة الجوية، وتواصل القصف لليوم الثالث على التوالي.
صاحبت الحرب التي قاربت العامين بالسودان حالات اغتصاب لفتيات ونساء، روى بعضهن مآسي وقوعهن ضحية لجرائم ارتكبتها “الدعم السريع”، إذ تحاول مراكز تقديم الدعم النفسي والصحي العمل وسط نقص التمويل والعدالة.
في طور إعادة الحياة للمدن السودانية التي حررها الجيش من قوات الدعم السريع، كشفت وزارة الداخلية عن أن أقسام الشرطة في الخرطوم ومحلياتها تعمل بنسبة 91%، وأنها تخطط لتوفير الأمان للمواطنين وعقاب المجرمين
تضرر قطاع النقل جراء حرب السودان حيث تدمر عدد من الطرق الرئيسة في العاصمة الخرطوم ومطار الخرطوم الدولي، وأفادت وزارة النقل بأن خسائر هذا القطاع الأولية تُقدر بحوالي مليارين و700 مليون دولار.
هناك ثقافة إسلامية متجذرة في المجتمع الأوغندي المسلم، وهي أن يقرع بعض الشباب الطبول لإيقاظ الناس لتناول “الداكو”، وتعني السحور باللغة المحلية.
رغم مرارة الواقع يحاول العديد من اللاجئين أن يحملوا السودان معهم على هيئة تقاليد وعادات وطقوس رمضانية، ويقومون بإحياء هذه العادات مع حلول الشهر الكريم بمعسكر اللجوء في أوغندا.
تنتشر بأوغندا الدراجات النارية، ويستعملها معظم السكان وسيلة للنقل والمواصلات وحمل الأغراض والسلع. يطلق عليها محليا بودا بودا، وتعتبر مشغلا أساسيا للشباب.
أوغندا، التي تأوي أكثر من 64 ألف لاجئ سوداني وفقا لإحصائيات مفوضية اللاجئين، أصبحت سوقا رئيسة للمنتجات السودانية، مما أدى إلى انتشار الثقافة السودانية في العديد من المناطق التي يقطنها السودانيون.