مع مقتل العشرات يوميا في الأشهر الماضية، تعقدت قضية مسلمي الروهينغا أكثر من قبل بعد عقود طويلة من حرمانهم من الجنسية الميانمارية وأبسط الحقوق المدنية والإنسانية وتعرضهم للقتل والتهجير الممنهج.

مع مقتل العشرات يوميا في الأشهر الماضية، تعقدت قضية مسلمي الروهينغا أكثر من قبل بعد عقود طويلة من حرمانهم من الجنسية الميانمارية وأبسط الحقوق المدنية والإنسانية وتعرضهم للقتل والتهجير الممنهج.
هكذا كانت تسارع الأحداث للربيع، لم تكن الرياح بهذه البساطة من الإيجاز كل حرف منها قد تشبّع بالدم وكل تكبيرة لَحقَ صاحبها رصاصة، كل رفض للظلم نقل الصارخ نحو المجهول