لم يعد كما يقال “لكل زمان رجاله”، بل “أصبح لكل زمان صُدفه”، إذ أصبح شيئا عاديا أن تأخذ الأمور مناح غير اعتيادية، عن طريق صُدف لا يتوانى المتربًصون استغلالها.

عاشق للكتابة من بلاد المغرب الافصى
لم يعد كما يقال “لكل زمان رجاله”، بل “أصبح لكل زمان صُدفه”، إذ أصبح شيئا عاديا أن تأخذ الأمور مناح غير اعتيادية، عن طريق صُدف لا يتوانى المتربًصون استغلالها.
في بلاد المغرب الأقصى، يبدو جليًا أن موضوع تشكيل الحكومة الجديدة قد نزل الى الدرك الأسفل من لائحة اهتمامات الشعب المغربي الطويلة هذه الأيام.
الأكيد أن دماء السوريين ليست، بالنسبة لأغلب الأطراف، رهانا كبيرا بذلك القدر الذي قد يستحق أن تقوم من أجله حرب عالمية جديدة، على الأقل من جهة حلفاء المعارضة