الذي يُنتظر من السوريين واضح أشد الوضوح، إن النهوض بسوريا وجعلها الدولة التي يحلمون بها لن تكون إلا بجهد أبنائها الوطنيين وكوادرها الأكاديمية التي تملك الرؤية الحقيقية للجمهورية السورية.

الذي يُنتظر من السوريين واضح أشد الوضوح، إن النهوض بسوريا وجعلها الدولة التي يحلمون بها لن تكون إلا بجهد أبنائها الوطنيين وكوادرها الأكاديمية التي تملك الرؤية الحقيقية للجمهورية السورية.
روسيا وبوضعها في الشرق الأوسط لن تدع حليفها وحيداً وستبقى تقدم العون له، مادام يزيد من نفوذها في المنطقة مقابل القوى الإقليمية الأخرى
الذين يقاتلون بصفوف القوات التركية، هل مازالوا يؤمنون بالأهداف التي بدأوا مسيرتهم بها، وهل مازال جلّ همهم هو قتال أعداء الشعب السوري، وهل يميزون أصدقاء الشعب السوري عن أعدائه؟!