استبق حزب الله الخرق الإسرائيلي لاتفاق الانسحاب من الجنوب في 27 يناير بالاستجارة بالدولة اللبنانية. بالمقابل نبه اللواء جميل السيد على أن المقاومة ستكون “أولى النتائج الطبيعية لهذا الخرق والاحتلال.

صحفي لبناني، حاصل على ماجستير في الإعلام، دكتوراه في فقه اللغة، عمل مراسل لعدة صحف دولية، - عمل استاذا زائرا في أقسام وكليات الإعلام في الشارقة وقطر.
استبق حزب الله الخرق الإسرائيلي لاتفاق الانسحاب من الجنوب في 27 يناير بالاستجارة بالدولة اللبنانية. بالمقابل نبه اللواء جميل السيد على أن المقاومة ستكون “أولى النتائج الطبيعية لهذا الخرق والاحتلال.
تتكتم إسرائيل على خسائرها المباشرة جراء الحرب على غزة ولبنان، خاصة الهجرة العكسية التي طالت نحو 700 ألف. وإلى جانب آلاف العسكريين القتلى والجرحى أقر متخصصون بأن سلاح الجو استهلك آلاف ساعات الطيران.
بضغط خفي من واشنطن وإلحاح فرنسي، وُضع ملف انتخاب رئيس لبناني مجددا في التداول بعد ربطه باتفاق الهدنة مع إسرائيل. ووسط موافقة حزب الله وحليفه نبيه بري، برزت ثلاثة أسماء بينها قائد الجيش جوزيف عون.
بعد تقديمها ملجأ لبشار الأسد تعيد موسكو حساباتها في سوريا. ويتحدث المسؤولون الروس بحذر، بينما تتراوح قراءات المحللين بين لائم للدور التركي، ومقر بجدارة وإقدام هيئة تحرير الشام.
رغم تواضع خلفيته العسكرية، تولى يسرائيل كاتس وزارة الدفاع الإسرائيلية في أوج الحرب. ومع ولائه لنتنياهو، امتهن كاتس مهاجمة منتقدي سياسات إسرائيل وابتدع سبلا جديدة لتهجير الفلسطينيين.
بعد فوز حليفهم دونالد ترامب بولاية ثانية، وتمرير الكنيست لقانون يحظر عمل الأونروا، اكتمل فريق الإعدام الذي يهيئه للوكالة الأممية، صقور حكومة نتنياهو، بشكل منهجي ومتدرج، منذ العام 2018.
بفضل حزب موصوف بالإعلام الغربي بـ “القومي الموالي لروسيا”، باتت حرب غزة حاضرة في المشهد السياسي البلغاري. ويربط زعيمه كوستادينوف مخالفته لسياسة الدولة، بالرغبة في إثبات أن “الشعب البلغاري لديه ضمير”.
لفت إحراق الأميركي صموئيل مينا ذراعه اليسرى قبالة البيت الأبيض الأنظار لانحياز فضائيات وصحف الغرب خلال حرب غزة، وتبنيها السردية الإسرائيلية بحيث باتت “جزءا من آلية حرب الإبادة”، حسب مسؤول أممي سابق.
بعد هندسته لقانون إعدام الأسرى الفلسطينيين، رعا وزير الأمن القومي الإسرائيلي إيتمار بن كفير، تنكيلا منهجيا بحقهم في المعتقلات، مما جعلها نسخة من “جهنم” باعتراف جندي إسرائيلي.
باتهامات مبطنة وجهتها سلطات المجر، وشركة وهمية أسسها بصوفيا نرويجي غامض يدعى نيلسون يوسي، وجدت بلغاريا نفسها في قلب التجاذبات الدولية حول الجهة الموردة لأجهزة البيجر التي انفجرت بلبنان وسوريا مؤخرا.