يأبى الإجرام الصهيوني إلا أن يخدش جمال لوحتنا، فلعل ضحكات الصغار وأنس الكبار مع بعضهم وحتى صور الذكريات التي يلتقطها الشباب لبعضهم تشعل بنفوس الصهاينة نوعاً من الهلوسة والقهر.

يأبى الإجرام الصهيوني إلا أن يخدش جمال لوحتنا، فلعل ضحكات الصغار وأنس الكبار مع بعضهم وحتى صور الذكريات التي يلتقطها الشباب لبعضهم تشعل بنفوس الصهاينة نوعاً من الهلوسة والقهر.
ليلة شتاء قارصة، فيها بات كل شيء منحنيا مع الريح، ومتدثرا بنفسه من شدة الصقيع، فيها بات كل شيء يبحث عن مخبأ يحميه من خطر يترقبه مع كل هيجان للريح.