وقف هؤلاء الوعاظ والدعاة المعوجون مع هجمة العلمانية ضد مبادي أي مشروع إسلامي، وساندوا العلمانيين الانقلابيين في مشروعهم العلماني الإرهابي! ليتآكل الوعظ وتتآكل الاستجابة الفردية، وليبقوا هم على هامش الحياة.
الجديد من الكاتب
تدفق المحتوى
وأما قول المشركين للرسل (إن هذا إلا أساطير الأولين) فقد قالتها قريش لرسول الله، وقالتها عاد لهود، وقالتها ثمود لصالح، وقالها غيرهم.. أفلا نعتبر؟ بلى، لا بد من الاعتبار.
كم من صورة لشاب ملتحٍ يحمل المصحف في يد وعلَم بلاده في يد؛ فقنصوه في رأسه ليعلنوا أننا سرقنا منكم بلادكم ثانية، ووأدنا لكم فجرا تحلمون فيه بعودة بلادكم إليكم!..
يبدو هذه الأيام حراك وظهور لبعض الرموز التي باركت الاستبداد وسعَت إلى مصادرة إرادة الأمة من داعمي مشهد سقوط مصر، فرأينا حديثا عن البديل المتمثل في مجلس رئاسي في 2018.
من ذهبوا إلى رابعة لم يدركوا ما احتوت عليه صدور الجنود ولم يعرفوا ما مُلئوا به، وأصبحوا يتساءلون عن اتساع الفارق حتى ساوى الخلاف العقدي>
إعلان