تحاول روسيا من خلال هذه المناورة الخادعة “هدنة حلب” أن تظهر بمظهر المحترم للقانون الإنساني من خلال فتح ممرات لانسحاب المقاتلين والمدنيين من مناطق الصراع وتظهر أنها تحترم القانون الدولي.
الجديد من الكاتب
تدفق المحتوى
لسنا ضد الأكراد، ولكن ضد كل من يتطاول على تاريخنا المجيد ويريد تقسيم بلدنا الجميل بتنوعه وتعدده، ويطعن في العرب والإسلام بجهل ووقاحة حتى إنهم يعتبرون العرب والإسلام احتلالا لسوريا.