المقال هو بمثابة نقد للذات ومراجعات تصحيحية لحركة شهد القاصي والداني لها بتأثيرها الفعّال والمشرِّف منذ سقوط الخلافة العثمانية وإلى يومنا هذا دعوةً وجهاداً وفِكراً وبياناً وسياسة وفِطنة وكياسة.

المقال هو بمثابة نقد للذات ومراجعات تصحيحية لحركة شهد القاصي والداني لها بتأثيرها الفعّال والمشرِّف منذ سقوط الخلافة العثمانية وإلى يومنا هذا دعوةً وجهاداً وفِكراً وبياناً وسياسة وفِطنة وكياسة.
هذه هي حالة التدين البديلة التي صنعتها لنا راند.. تدين همه أن يظهر صاحبه بغض النظر عن الثمن في ثوب المفكر والفيلسوف والاجتماعي.. تدين لا تكاليف له ولا أعباء.
منذ عدة أيام (الخميس ٢٩/٣) يغادرنا أحد أولئك الأعلام والنفر الكرام وهو حادي ركبهم وإمام مسيرهم الشيخ المجاهد “صادق عبد الله عبد الماجد” طيب الله ثراه.