جعلت غزة من عسقلان مكانًا لا يصلح للحياة، فغزة لن تكون كغيرها الذين يلهثوا وراء التطبيع، ولا تقبل إلا برد الصاع صاعين! فما ذاقه شعبنا بغزة، أذقناه للمحتل بهذه المعركة.

جعلت غزة من عسقلان مكانًا لا يصلح للحياة، فغزة لن تكون كغيرها الذين يلهثوا وراء التطبيع، ولا تقبل إلا برد الصاع صاعين! فما ذاقه شعبنا بغزة، أذقناه للمحتل بهذه المعركة.
تعيش غزة حالة من الترقب الحذر.. فهل نحن مقبلون على فك الحصار وفتح السجن الكبير الذي بداخله مواطنون حُرموا من أدنى حقوقهم أم أننا سنقبل على حربٍ رابعة طاحنة.