يا ليت النهاية تقف عند هذا العذاب…فمع كل الرعب الذي خُلِّف في قلوبهم، هناك من لا يزالون ينتظرون دورهم…ينتظرون الموت الذي لا يعلمون كيف يرسمه الأسد وأنصاره لهم بأشكال متعدّدة.

يا ليت النهاية تقف عند هذا العذاب…فمع كل الرعب الذي خُلِّف في قلوبهم، هناك من لا يزالون ينتظرون دورهم…ينتظرون الموت الذي لا يعلمون كيف يرسمه الأسد وأنصاره لهم بأشكال متعدّدة.