في حال الحديث عن المثقف العربي اليوم، يمكننا القول أنّ الوهم هو كلّ الداء. مصطلح غربنة الغرب يقع تحت ظلّ ما يسمى بالجغرافيا المتخيلة أو التصوريّة الذي طوره إدوارد سعيد.

في حال الحديث عن المثقف العربي اليوم، يمكننا القول أنّ الوهم هو كلّ الداء. مصطلح غربنة الغرب يقع تحت ظلّ ما يسمى بالجغرافيا المتخيلة أو التصوريّة الذي طوره إدوارد سعيد.
الطالب في ظلّ أنظمة الجامعات الفاسدة -التي تريدُ سوى الأرباح- فإنّها تُعدُ جيلاً متعصباً ومقاتلاً بامتياز. جيلاً يقالُ للفردِ فيه “اشترك معنا في القتال”، فيفعل، وينضم بذلك إلى قطيع الخراف.