الرواية تعالج واقعا معتلاًّ بالكثير من الأمراض والأفكار التي استحالت بعد تقادم الأزمنة قاعدة تؤسس لعلاقاتنا؛ بين المباح والحرام، والممكن وغير الممكن، والمنطقي واللامنطقي، وَفْق ثنائية المركز والهامش والحضور والغياب.
الرواية تعالج واقعا معتلاًّ بالكثير من الأمراض والأفكار التي استحالت بعد تقادم الأزمنة قاعدة تؤسس لعلاقاتنا؛ بين المباح والحرام، والممكن وغير الممكن، والمنطقي واللامنطقي، وَفْق ثنائية المركز والهامش والحضور والغياب.