شبابنا العربي عليه استدراك معانِ ومفاهيم، ودلالات الحرية الفعلية، وعدم تجريدها من قدسيتها والسقوط بها لمستنقع العبودية الجوهرية، فالحرية هي حق مطلبي للإنسان أولًا، وللأرض ثانياً.

شبابنا العربي عليه استدراك معانِ ومفاهيم، ودلالات الحرية الفعلية، وعدم تجريدها من قدسيتها والسقوط بها لمستنقع العبودية الجوهرية، فالحرية هي حق مطلبي للإنسان أولًا، وللأرض ثانياً.
لم تنظر أغلب الدول الإقليمية والغربية إلى ليبيا كدولة تملك شعبًا وأرضًا وحدودًا، ولم تبذل الجهود في مساعدتها على القيام بل نظرت إليها نظرة الجشع.