الظالمون إنما يحاربون دعوة الإسلام لأنها تشكل خطراً عليهم؛ تهدد أمنهم؛ وتزعزع استقرارهم؛ يقول في ذلك مصطفى مشهور رحمه الله: (إنهم يحسون فيها الخطر على باطلهم).

أؤمن أن الكتابة تفعل ما لا يفعله السلاح أحيانا ")
الظالمون إنما يحاربون دعوة الإسلام لأنها تشكل خطراً عليهم؛ تهدد أمنهم؛ وتزعزع استقرارهم؛ يقول في ذلك مصطفى مشهور رحمه الله: (إنهم يحسون فيها الخطر على باطلهم).
ليس الدفاع عنها بالمنشورات أو الشعارات أو العبارات الغاضبة، الدفاع عن القدس هو بالتضحية، بالدم بالشهداء، القدس ليست لنا، القدس لمن بذل لأجلها الغالي، لأرامل الشهداء، لحرائر المسجد الأقصى.