لقد تم تسميم أذهاننا بفكرة الرجل القادر والمرأة الضعيفة، بل تم تخييرها بشكل فجّ بين الإبقاء على أنوثتها أو التمتع بقوتها، وكأن هناك مانعٌ من اجتماعهما معًا فيها.

لقد تم تسميم أذهاننا بفكرة الرجل القادر والمرأة الضعيفة، بل تم تخييرها بشكل فجّ بين الإبقاء على أنوثتها أو التمتع بقوتها، وكأن هناك مانعٌ من اجتماعهما معًا فيها.
عشتُ مدة طويلة، لم أقابل فيها مصاص دماء واحد، لم يطاردني مستذئب في ضوء القمر، لم يأكل دماغي زومبي، ولم يسرق جسدي مخلوق فضائي بدائي يملك تكنولوجيا متطورة!