للحبِّ الجرأة من قبل ومن بعد، ألا ترى أنك تصارعُ ما بكَ من أمواجٍ ألمّت بكَ منه، ترتفع وتنخفض أبداً حتى إذا خرج إلى نطاق العينين أفصحتْ به النظرة فثقبت.

للحبِّ الجرأة من قبل ومن بعد، ألا ترى أنك تصارعُ ما بكَ من أمواجٍ ألمّت بكَ منه، ترتفع وتنخفض أبداً حتى إذا خرج إلى نطاق العينين أفصحتْ به النظرة فثقبت.
أغلبُ الكتب العظيمة لم تُوقع من قِبل مؤلفيها، لربما لم تكن إتيكيت العصر، أو أن الكاتب لم يرضَ عنها في حياته ولم يعرف أنّها عظيمة فعلاً..!
في كل معرض كتاب سنوي، ترى أن ثلة من كُتابٍ جدد ظهرت فجأة، أنجبوا عدداً لا بأس به من الكتب، ثمّ رصفوا ما أنتجوا كيفما اتفق على رفوف المكتبات..