من قال في القرآن برأيه، فقد تكلف ما لا علم له به، فلو أنه أصاب المعنى في نفس الأمر لكان قد أخطأ؛ لأنه لم يأتِ الأمر من بابه. “بن تيمية”
الجديد من الكاتب
تدفق المحتوى
تفسير القرآن بالرأي المجرد، وأخذ معنى منه بغير علم أو الاستدلال ببعض آية بعيداً عن الآية كاملة، وبعيداً عن فهم السياق الذي جاءت فيه الآيات.. فهذا نوع من أنواع التحريف.