كانَ له الخيارُ في إسمٍ جديدٍ لها ، فجعلَ من اسمِها نصيب ، كيفَ لا وهي من أدخلتِ الفرحَ إلى قلبهِ هو وزوجتهُ بعد أن أضنتهُم نيرانُ الحرمان.

أحب الكتابة والقراءة ، يؤلمني ما تعيشه مدينتي غزة من اوضاع صعبة وأتمنى ان يكون حرفي سلاح أدافع به عنها
كانَ له الخيارُ في إسمٍ جديدٍ لها ، فجعلَ من اسمِها نصيب ، كيفَ لا وهي من أدخلتِ الفرحَ إلى قلبهِ هو وزوجتهُ بعد أن أضنتهُم نيرانُ الحرمان.