كان عدنان إبراهيم يؤكد لمتابعيه بأنه من القوالين بالحق المدافعين عنه سواء رضي بهذا جمهورهم أم سخط ويؤكد أنه ليس من زمرة “علماء ما يطلبه الجمهور”.. فهل يصدق الرجل؟

كان عدنان إبراهيم يؤكد لمتابعيه بأنه من القوالين بالحق المدافعين عنه سواء رضي بهذا جمهورهم أم سخط ويؤكد أنه ليس من زمرة “علماء ما يطلبه الجمهور”.. فهل يصدق الرجل؟