فذاك المواطن الأبيض لا يقل جهالة وتطرفاً عمن يمارسون الغلو والتطرف في صحاري بلادنا تحت مسميات طائفية، ولا عن أولئك الذين يسبحون بحمد الطغاه تحت مسميات الوطنية الزائفة والمؤامرات الوهمية.
الجديد من الكاتب
تدفق المحتوى
مع حلول الأعياد كل عام نجد من يحاول قتل الفرحة والتضييق على الناس ليذكرنا بمآسي خلت وأحزان مرت أو لازالت غير عابئين بأن النفوس أصابت من الحزن ما يكفيها.
ستظل نظرتي إلى ما يمارسه المجتمع بعاداته العفنة في حق شبابنا جريمة مكتملة الأركان، فالزواج ليست صفقة مالية أو واجهة وتشريفا اجتماعيا بقدر ما هو عقد اجتماعي بين قلبين.
إعلان