أدى التَّفكير المنبثق من نظرية أنا وبعدي الطوفان، إلى الاعتقاد الفعلي، بأنَّنَا نعيش في عالَم مُتوَحش بامتياز، لا يؤمن بالتَّشاركية، حتى وإن كانت في صالحه، ويهوى الأنانيَّة وإن كانت تُؤذيه.

أدى التَّفكير المنبثق من نظرية أنا وبعدي الطوفان، إلى الاعتقاد الفعلي، بأنَّنَا نعيش في عالَم مُتوَحش بامتياز، لا يؤمن بالتَّشاركية، حتى وإن كانت في صالحه، ويهوى الأنانيَّة وإن كانت تُؤذيه.
من يعلم أن الحياة بالمعنى الفلسفي ليست هي الهدف الأسمى، بل فقط مرحلة. سوف يجتهد ويعمل للوصول إلى معرفة الهدف الحقيقي أولا؛ الذي هو لقاء الله والأخرة.
هناك مستوى حقيقي وطبيعي مطلوب من القلق، يجب أن نسعى بكل الوسائل المتاحة والطرق الممكنة لتحقيقه والسيطرة عليه، إذا كنا نريد أن نحيا حياة سعيدة، خصوصا في الظروف الصعبة الحالية.
يجب عدم تعلم أي موضوع جديد بالاعتماد على الأفكار والمعلومات السابقة التي تخصه. حتى لا تبقى رهين الماضي، حائر وغير متوازن.
العقل البشري وجسده مرتبطان ويؤثران في بعضهما البعض. فأي عاطفة تؤثر على الكائن العضوي، وأي عَوَارِض بَدَنِيَّة تنعكس في التأثير على الحالة العاطفية للشخص الذي يعاني. هذه هي الازدواجيَّة القديمة.
عندما تقوم بتغيير برمجتك الذاتية سوف تحدث تغيير في حياتك إذن المعلومات التي سيتم تقديمها معلومات قيمة جدا ودقيقة جدا تستطيع من خلالها القيام بنهضة داخلية لا حدود لها.
أول شيء يجب أن يقوم به الإنسان المسلم عند التفكير في بناء مستقبل زاهر، هو التوكل على الله سبحانه وتعالى، ومعرفة الغَرَض من الحياة وليس فقط الهدف.
قَدْ تَدْعُوكَ الحَيَاة لِلتَّعَرُّف عَلَى تَجَارِبِهَا، والخَوْضِ فِي دُرُوبِهَا، مِنْ أجْلِ عَيْشِ كُلٍّ أَوْ بَعْضٍ مِنْ حَيَوَاتِهَا، فإِما أَنْ تَكُون مِنَ النَّاجِحِينَ، النَّاجِينَ، السَّالِكِينَ لِدِرَابِهَا، أَوْ الفَاشِلِينَ.
علامات تجارية متحكمة ومُحتكِرة لحصة الأسد في السوق الوطنية فرقتها الأسماء، الألوان، المكونات، الأثمان، الأصل والفصل.. لكن جمعتها ووحدتها جهود المواطنين تحت راية واحدة وكلمة واحدة، تصول وتجول كل العالم.
اختزال القضية الفلسطينية في زاوية جغرافية محددة، هو تقزيم مفضوح للقضية، وتسطيح مذموم في التفكير، لأن ذلك يحصر الصراع في نطاق ضيق جدا، فيصبح الصراع، صِراع على الحُدود!