بعد أن فتح أراضيه أمام اللاجئين من دول عربية و غربية، اليوم يذوق السوريون من كأس التشرد والنزوح نفسه دون أدنى شعور بالمسؤولية والإنسانية من قبل بعض الدول.

بعد أن فتح أراضيه أمام اللاجئين من دول عربية و غربية، اليوم يذوق السوريون من كأس التشرد والنزوح نفسه دون أدنى شعور بالمسؤولية والإنسانية من قبل بعض الدول.