بغربتك وقتك محسوب عليك أكثر من أي وقت مضى، فلا وقت للجلوس والنحيب وستدرك أن عليك البكاء واقفًا ولو على قدم واحدة، إذا فلابد من حل ولابد من نهاية لشتاتك.
الجديد من الكاتب
تدفق المحتوى
مسجدٌ شهِدت مَأذنته على ثورةٍ سُجّلت في تاريخ مصر العظيم والتي لن تمحى منه أبدًا، وكيف لأثر الحق أن يمحى؟! وكيف له أن يُنسى؟! حتى أعداؤه لم ينسوا هذا الحدث.
إن نصر الله آت لا محالة، بنا أو بغيرنا، ولقد رأينا النصر الحقيقيّ لحظة توحد المسلمين في الأقصى، يوم قرروا أن يغيّروا ما بأنفسهم فمن الله عليهم بنصر من عنده.
“من أنا حقًا؟!”، سؤال لا يفيد بمعناه التشكيك فيمن أنا بظاهري ولا كوني أجهل لمن أنتمي وبأي زمانٍ عالقة، بل من هي أنا التي خلف كل حادث يحدث بعالمي.
إعلان