ذلك الضابط الذي قتل ونكّل وأحرق جثة ذلك الشاب المسكين، كان إنسانا طبيعيا قبل أن يُمسخ إلى قاتل مسلوب الإنسانية منزوع الآدمية، يقتل وهو مستمتع بتصوير وتوثيق فعله الإجرامي.

ذلك الضابط الذي قتل ونكّل وأحرق جثة ذلك الشاب المسكين، كان إنسانا طبيعيا قبل أن يُمسخ إلى قاتل مسلوب الإنسانية منزوع الآدمية، يقتل وهو مستمتع بتصوير وتوثيق فعله الإجرامي.
تتجلّى ظاهرة صناعة القطيع في مواقع التواصل الاجتماعي بشكل عام من خلال مجموعة من السلوكيات التي يقوم بها بعض من اكتسبوا نفوذا جماهيريا فتصدّروا مشهد نُخبة المجتمع.
لا أريد إنجابك طمعا بخلود وهمي ولا إرضاء لغرور نفسي.. ولا الإنجاب من أجل الإنجاب.. أنا باختصار لا أريد ارتكاب جرم إنجابك في وطن معتلّ كأنما هو سرداب مظلم
إن كنت تصدّق كل ما تقرأ فتوقف عن القراءة فورا كما تقول الحكمة اليابانية، فما فائدة أن تُلقم الأفكار دون فحص، وما فائدة قراءة دون تدبر ولا تفكر وإعمال عقل
نحن ضد المتاجرة بالدين وضد مياعة رجال الدين، يكفينا من رجل الدين أن يكون متزيّنا بمحاسن الأخلاق وجميل العادات مجتنبا الفحش وأسباب الفسق، فالتديّن هو اعتزال الحرام لا اعتزال الحياة
لا تقاس قيمة كتاب بسعة انتشاره ولا بحفاوة القراء به فحسب وإنما تقاس إلى جانب ذلك بنوعية القراء الذين احتفوا به وتناولوه بالقراءة والاستعاب ثم تقاس بعمق الأثر
كمواطن عربي ألِفت الوقوف في طوابير الإدارات.. اعتدت تكشير الموظفين في وجهي .. أدمنت سماع عبارة “عُد غدا”.. بإختصار تأقلمت مع الوضع .. لم أعد أندهش أو أستغرب.
ينتظر الجزائريين فتح تحقيق في القضية التي أصبح فيها الإنسان فأرا تجرّب عليه أدوية الآخرين دون أدنى مراعاة لشروط الصحة والسلامة، وكشف الحقيقة للوقوف على ملابسات جريمة بيع الوهم للجزائريين.