وجد مسلمو هذا الزمان حبشتهم الخاصة ألا وهي ألمانيا! حيث لا وجود فيها للبراميل المتفجرة، لا القذائف المتهاوية، ولا حتى يتم إجبارك على التطوع في الجيش لتقتل أهلك.

وجد مسلمو هذا الزمان حبشتهم الخاصة ألا وهي ألمانيا! حيث لا وجود فيها للبراميل المتفجرة، لا القذائف المتهاوية، ولا حتى يتم إجبارك على التطوع في الجيش لتقتل أهلك.
لعلي لم أجد متنفساً في هذه الكلية سوى في زهرتي ياسمين، أحرص على الحضور باكراً قبل أن يقطفهما أحد سواي كي أحظى بعطرهما ولتشعلا في جوفي قبس أمل.