لا يختلف اثنان على أن لغة العرب صار بها الحال كعجوز شمطاء وسط حسناوات، أكل الدهر عليها ولم يشرب بعد، أو كبضاعة رديئة في سوق تتعفف النفوس عن النظر إليها!

لا يختلف اثنان على أن لغة العرب صار بها الحال كعجوز شمطاء وسط حسناوات، أكل الدهر عليها ولم يشرب بعد، أو كبضاعة رديئة في سوق تتعفف النفوس عن النظر إليها!